Geri

   

 

 

 

İleri

 

بسم الله الرحمن الرحيم

٦٠ ـ كتاب أحاديث الأنبياء

١ ـ باب خَلْقِ آدَمَ صَلَوَاتُ اللّه عَلَيْهِ وَذُرِّيَّتِهِ

٢ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً‏} البقرة

٣ ـ باب الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ

٤ ـ باب قَوْلِ اللّه عَزَّ وَجَلَّ ‏{‏وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ‏}‏ هود

٥ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ‏}‏ .. نوح إِلَى آخِرِ السُّورَةِ

٦ ـ باب ‏{‏وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلاَ تَتَّقُونَ * أَتَدْعُونَ بَعْلاً وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ

٧ ـ باب ذِكْرِ إِدْرِيسَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَقَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا‏}‏ مريم

٨ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللّه‏}‏

٩ ـ باب قَوْلِ اللّه عَزَّ وَجَلَّ ‏{‏وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ‏}‏

١٠ ـ باب قِصَّةِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ

١١ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَاتَّخَذَ اللّه إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً‏}‏

١٢ ـ باب ‏{‏يَزِفُّونَ‏}الصافات ‏ النَّسَلاَنُ فِي الْمَشْىِ

١٣ ـ باب

١٤ ـ باب قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ ‏{‏وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ، إِبْرَاهِيمَ‏}‏ الحجر قَوْلُهُ ‏{‏وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي‏}‏

١٥ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ‏} ‏مريم

١٦ ـ باب قِصَّةِ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ

١٧ ـ باب ‏{‏أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ‏}‏ إِلَى قَوْلِهِ ‏{‏وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ‏}‏ البقرة

١٨ ـ باب ‏{‏وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ * أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ * فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ

١٩ ـ باب ‏{‏فَلَمَّا جَاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ * قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ‏} ‏ الحجر

٢٠ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا‏}‏ هود

٢١ ـ باب ‏{‏أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ‏}‏ البقرة

٢٢ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ‏}‏ يوسفحذف التشكيل

٢٣ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ‏}‏ الأنبياء حذف التشكيل

٢٤ ـ باب ‏{‏وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلِصًا وَكَانَ رَسُولاً نَبِيًّا

٢٥ ـ باب ‏{‏وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ‏}‏ إِلَى قَوْلِهِ ‏{‏مُسْرِفٌ كَذَّابٌ‏} ‏غافر

٢٦ ـ باب قَوْلِ اللّه عَزَّ وَجَلَّ ‏{‏وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى * إِذْ رَأَى نَارًا‏}‏ إِلَى قَوْلِهِ ‏{‏بِالْوَادِي الْمُقَدَّسِ طُوًى‏}‏

٢٧ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى‏} ‏ ‏{‏وَكَلَّمَ اللّه مُوسَى تَكْلِيمًا‏} ‏طه

٢٨ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ

٢٩ ـ باب طُوفَانٍ مِنَ السَّيْلِ

٣٠ ـ باب حَدِيثِ الْخَضِرِ مَعَ مُوسَى ـ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ

٣١ ـ باب

٣٢ ـ باب ‏{‏يَعْكِفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ‏}‏

٣٣ ـ باب ‏{‏وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللّه يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً‏}‏ الآيَةَ

٣٤ ـ باب وَفَاةِ مُوسَى، وَذِكْرُهُ بَعْدُ

٣٥ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَضَرَبَ اللّه مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَةَ فِرْعَوْنَ‏}‏ إِلَى قَوْلِهِ ‏{‏وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ‏}‏

٣٦ ـ باب ‏{‏إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى‏}‏ الآيَةَ

٣٧ ـ باب ‏{‏وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا‏}‏ إِلَى أَهْلِ مَدْيَنَ

٣٨ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ‏}‏ إِلَى قَوْلِهِ ‏{‏فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ‏}‏

٣٩ ـ باب ‏{‏وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي، كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ‏}‏

٤٠ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا‏}‏

٤١ ـ باب أَحَبُّ الصَّلاَةِ إِلَى اللّه صَلاَةُ دَاوُدَ وَأَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى اللّه صِيَامُ دَاوُدَ، كَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ وَيَقُومُ ثُلُثَهُ، وَيَنَامُ سُدُسَهُ، وَيَصُومُ يَوْمًا، وَيُفْطِرُ يَوْمً

٤٢ ـ باب ‏{‏وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُدَ ذَا الأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ‏}‏ إِلَى قَوْلِهِ ‏{‏وَفَصْلَ الْخِطَابِ‏}‏

٤٣ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ‏}‏

٤٤ ـ باب قَوْلُ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ للّه‏}‏ إِلَى قَوْلِهِ ‏{‏إِنَّ اللّه لاَ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ‏}‏

٤٥ ـ باب ‏{‏وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ‏}‏ الآيَةَ

٤٦ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّاءَ * إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا * قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا‏}‏ إِلَى قَوْلِهِ ‏{‏لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا‏}‏

٤٧ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{‏وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا‏}‏ ‏{‏إِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّه يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ‏}

٤٨ ـ باب ‏{‏وَإِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّه اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ‏}‏ ‏{‏يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ * ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلاَمَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ‏}‏ يُقَالُ يَكْفُلُ يَضُمُّ، كَفَلَهَا ضَمَّهَا، مُخَفَّفَةً لَيْسَ مِنْ كَفَالَةِ الدُّيُونِ وَشِبْهِهَ

٤٩ ـ باب قَوْلِهِ تَعَالَى ‏{‏إِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ‏}‏ إِلَى قَوْلِهِ ‏{‏فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ‏}‏

٥٠ ـ باب قَوْلُهُ ‏{‏يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُوا عَلَى اللّه إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّه وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللّه وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُوا ثَلاَثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللّه إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّه وَكِيلاً‏}‏

٥١ ـ باب ‏{‏وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا‏}‏

٥٢ ـ باب نُزُولُ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عليهما السلام

٥٣ ـ باب مَا ذُكِرَ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ

٥٤ ـ باب حَدِيثُ أَبْرَصَ وَأَعْمَى وَأَقْرَعَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ

٥٥ ـ باب ‏{‏أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ‏}‏

٥٦ ـ باب حَدِيثُ الْغَارِ

٥٧ ـ باب ‏(‏ ..‏.‏‏)‏