Geri

   

 

 

 

İleri

 

بسم الله الرحمن الرحيم

٩٤ ـ كتاب الأحكام

١ ـ باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى ‏{‏أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ‏}‏النساء

٢ ـ باب الأُمَرَاءُ مِنْ قُرَيْشٍ

٣ ـ باب أَجْرِ مَنْ قَضَى بِالْحِكْمَةِ

٤ ـ باب السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ لِلإِمَامِ مَا لَمْ تَكُنْ مَعْصِيَةً

٥ ـ باب مَنْ لَمْ يَسْأَلِ الإِمَارَةَ أَعَانَهُ اللَّهُ

٦ ـ باب مَنْ سَأَلَ الإِمَارَةَ وُكِلَ إِلَيْهَ

٧ ـ باب مَا يُكْرَهُ مِنَ الْحِرْصِ عَلَى الإِمَارَةِ

٨ ـ باب مَنِ اسْتُرْعِيَ رَعِيَّةً فَلَمْ يَنْصَحْ

٩ ـ باب مَنْ شَاقَّ شَقَّ اللَّهُ عَلَيْهِ

١٠ ـ باب الْقَضَاءِ وَالْفُتْيَا فِي الطَّرِيقِ

١١ ـ باب مَا ذُكِرَ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم لَمْ يَكُنْ لَهُ بَوَّابٌ

١٢ ـ باب الْحَاكِمِ يَحْكُمُ بِالْقَتْلِ عَلَى مَنْ وَجَبَ عَلَيْهِ دُونَ الإِمَامِ الَّذِي فَوْقَهُ

١٣ ـ باب هَلْ يَقْضِي الْحَاكِمُ أَوْ يُفْتِي وَهْوَ غَضْبَانُ

١٤ ـ باب مَنْ رَأَى لِلْقَاضِي أَنْ يَحْكُمَ بِعِلْمِهِ فِي أَمْرِ النَّاسِ إِذَا لَمْ يَخَفِ الظُّنُونَ وَالتُّهَمَةَ

١٥ ـ باب الشَّهَادَةِ عَلَى الْخَطِّ الْمَخْتُومِ

١٦ ـ باب مَتَى يَسْتَوْجِبُ الرَّجُلُ الْقَضَاءَ

١٧ ـ باب رِزْقِ الْحُكَّامِ وَالْعَامِلِينِ عَلَيْهَ

١٨ ـ باب مَنْ قَضَى وَلاَعَنَ فِي الْمَسْجِدِ

١٩ ـ باب مَنْ حَكَمَ فِي الْمَسْجِدِ حَتَّى إِذَا أَتَى عَلَى حَدٍّ أَمَرَ أَنْ يُخْرَجَ مِنَ الْمَسْجِدِ فَيُقَامَ

٢٠ ـ باب مَوْعِظَةِ الإِمَامِ لِلْخُصُومِ

٢١ ـ باب الشَّهَادَةِ تَكُونُ عِنْدَ الْحَاكِمِ فِي وِلاَيَتِهِ الْقَضَاءِ أَوْ قَبْلَ ذَلِكَ لِلْخَصْمِ

٢٢ ـ باب أَمْرِ الْوَالِي إِذَا وَجَّهَ أَمِيرَيْنِ إِلَى مَوْضِعٍ أَنْ يَتَطَاوَعَا وَلاَ يَتَعَاصَيَ

٢٣ ـ باب إِجَابَةِ الْحَاكِمِ الدَّعْوَةَ

٢٤ ـ باب هَدَايَا الْعُمَّالِ

٢٥ ـ باب اسْتِقْضَاءِ الْمَوَالِي وَاسْتِعْمَالِهِمْ

٢٦ ـ باب الْعُرَفَاءِ لِلنَّاسِ

٢٧ ـ باب مَا يُكْرَهُ مِنْ ثَنَاءِ السُّلْطَانِ، وَإِذَا خَرَجَ قَالَ غَيْرَ ذَلِكَ

٢٨ ـ باب الْقَضَاءِ عَلَى الْغَائِبِ

٢٩ ـ باب مَنْ قُضِيَ لَهُ بِحَقِّ أَخِيهِ فَلاَ يَأْخُذْهُ، فَإِنَّ قَضَاءَ الْحَاكِمِ لاَ يُحِلُّ حَرَامًا وَلاَ يُحَرِّمُ حَلاَل

٣٠ ـ باب الْحُكْمِ فِي الْبِئْرِ وَنَحْوِهَ

٣١ ـ باب الْقَضَاءِ فِي كَثِيرِ الْمَالِ وَقَلِيلِهِ

٣٢ ـ باب بَيْعِ الإِمَامِ عَلَى النَّاسِ أَمْوَالَهُمْ وَضِيَاعَهُمْ

٣٣ ـ باب مَنْ لَمْ يَكْتَرِثْ بِطَعْنِ مَنْ لاَ يَعْلَمُ فِي الأُمَرَاءِ حَدِيثً

٣٤ ـ باب الأَلَدِّ الْخَصِمِ

٣٥ ـ باب إِذَا قَضَى الْحَاكِمُ بِجَوْرٍ أَوْ خِلاَفِ أَهْلِ الْعِلْمِ فَهْوَ رَدٌّ

٣٦ ـ باب الإِمَامِ يَأْتِي قَوْمًا فَيُصْلِحُ بَيْنَهُمْ

٣٧ ـ باب يُسْتَحَبُّ لِلْكَاتِبِ أَنْ يَكُونَ أَمِينًا عَاقِل

٣٨ ـ باب كِتَابِ الْحَاكِمِ إِلَى عُمَّالِهِ، وَالْقَاضِي إِلَى أُمَنَائِهِ

٣٩ ـ باب هَلْ يَجُوزُ لِلْحَاكِمِ أَنْ يَبْعَثَ رَجُلاً وَحْدَهُ لِلنَّظَرِ فِي الأُمُورِ

٤٠ ـ باب تَرْجَمَةِ الْحُكَّامِ، وَهَلْ يَجُوزُ تُرْجُمَانٌ وَاحِدٌ

٤١ ـ باب مُحَاسَبَةِ الإِمَامِ عُمَّالَهُ

٤٢ ـ باب بِطَانَةِ الإِمَامِ وَأَهْلِ مَشُورَتِهِ.

٤٣ ـ باب كَيْفَ يُبَايِعُ الإِمَامُ النَّاسَ

٤٤ ـ باب مَنْ بَايَعَ مَرَّتَيْنِ

٤٥ ـ باب بَيْعَةِ الأَعْرَابِ

٤٦ ـ باب بَيْعَةِ الصَّغِيرِ

٤٧ ـ باب مَنْ بَايَعَ ثُمَّ اسْتَقَالَ الْبَيْعَةَ

٤٨ ـ باب مَنْ بَايَعَ رَجُلاً لاَ يُبَايِعُهُ إِلاَّ لِلدُّنْيَ

٤٩ ـ باب بَيْعَةِ النِّسَاءِ

٥٠ ـ باب مَنْ نَكَثَ بَيْعَةً

٥١ ـ باب الاِسْتِخْلاَفِ

٥٢ ـ باب

٥٣ ـ باب إِخْرَاجِ الْخُصُومِ وَأَهْلِ الرِّيَبِ مِنَ الْبُيُوتِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ

٥٤ ـ باب هَلْ لِلإِمَامِ أَنْ يَمْنَعَ الْمُجْرِمِينَ وَأَهْلَ الْمَعْصِيَةِ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَهُ وَالزِّيَارَةِ وَنَحْوِهِ