Geri

   

 

 

 

İleri

 

بسم الله الرحمن الرحيم

٥٧ ـ كتاب فرض الخمس

١ ـ باب فَرْضِ الْخُمُسِ

٢ ـ باب أَدَاءُ الْخُمُسِ مِنَ الدِّينِ

٣ ـ باب نَفَقَةِ نِسَاءِ النَّبِيِّ صلى اللّه عليه وسلم بَعْدَ وَفَاتِهِ

٤ ـ باب مَا جَاءَ فِي بُيُوتِ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صلى اللّه عليه وسلم

٥ ـ باب مَا ذُكِرَ مِنْ دِرْعِ النَّبِيِّ صلى اللّه عليه وسلم وَعَصَاهُ وَسَيْفِهِ وَقَدَحِهِ وَخَاتَمِهِ

٦ ـ باب الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْخُمُسَ لِنَوَائِبِ رَسُولِ اللّه صلى اللّه عليه وسلم وَالْمَسَاكِينِ

٧ ـ باب قَوْلِ اللّه تَعَالَى ‏{فَأَنَّ للّه خُمُسَهُ‏} الأنفال يَعْنِي لِلرَّسُولِ قَسْمَ ذَلِكَ

٨ ـ باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى اللّه عليه وسلم (‏ أُحِلَّتْ لَكُمُ الْغَنَائِمُ )‏

٩ ـ باب الْغَنِيمَةُ لِمَنْ شَهِدَ الْوَقْعَةَ

١٠ ـ باب مَنْ قَاتَلَ لِلْمَغْنَمِ هَلْ يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِه

١١ ـ باب قِسْمَةِ الإِمَامِ مَا يَقْدَمُ عَلَيْهِ، وَيَخْبَأُ لِمَنْ لَمْ يَحْضُرْهُ أَوْ غَابَ عَنْهُ

١٢ ـ باب كَيْفَ قَسَمَ النَّبِيُّ صلى اللّه عليه وسلم قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرَ، وَمَا أَعْطَى مِنْ ذَلِكَ فِي نَوَائِبِهِ

١٣ ـ باب بَرَكَةِ الْغَازِي فِي مَالِهِ حَيًّا وَمَيِّتًا مَعَ النَّبِيِّ صلى اللّه عليه وسلم وَوُلاَةِ الأَمْرِ

١٤ ـ باب إِذَا بَعَثَ الإِمَامُ رَسُولاً فِي حَاجَةٍ أَوْ أَمَرَهُ بِالْمُقَامِ هَلْ يُسْهَمُ لَهُ

١٥ ـ باب وَمِنَ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْخُمُسَ لِنَوَائِبِ الْمُسْلِمِينَ مَا سَأَلَ هَوَازِنُ النَّبِيَّ صلى اللّه عليه وسلم بِرَضَاعِهِ فِيهِمْ فَتَحَلَّلَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ

١٦ ـ باب مَا مَنَّ النَّبِيُّ صلى اللّه عليه وسلم عَلَى الأُسَارَى مِنْ غَيْرِ أَنْ يُخَمَّسَ

١٧ ـ باب وَمِنَ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْخُمُسَ لِلإِمَامِ وَأَنَّهُ يُعْطِي بَعْضَ قَرَابَتِهِ دُونَ بَعْضٍ مَا قَسَمَ النَّبِيُّ صلى اللّه عليه وسلم لِبَنِي الْمُطَّلِبِ وَبَنِي هَاشِمٍ مِنْ خُمُسِ خَيْبَرَ

١٨ ـ باب مَنْ لَمْ يُخَمِّسِ الأَسْلاَبَ وَمَنْ قَتَلَ قَتِيلاً فَلَهُ سَلَبُهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُخَمِّسَ، وَحُكْمِ الإِمَامِ فِيهِ

١٩ ـ باب مَا كَانَ النَّبِيُّ صلى اللّه عليه وسلم يُعْطِي الْمُؤَلَّفَةَ قُلُوبُهُمْ وَغَيْرَهُمْ مِنَ الْخُمُسِ وَنَحْوِهِ

٢٠ ـ باب مَا يُصِيبُ مِنَ الطَّعَامِ فِي أَرْضِ الْحَرْبِ