Geri

   

 

 

 

İleri

 

بسم الله الرحمن الرحيم

٤٩ ـ كتاب العتق

١ ـ باب مَا جَاءَ فِي الْعِتْقِ وَفَضْلِهِ

٢ ـ باب أَىُّ الرِّقَابِ أَفْضَلُ

٣ ـ باب مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ الْعَتَاقَةِ فِي الْكُسُوفِ وَالآيَاتِ

٤ ـ باب إِذَا أَعْتَقَ عَبْدًا بَيْنَ اثْنَيْنِ أَوْ أَمَةً بَيْنَ الشُّرَكَاءِ

٥ ـ باب إِذَا أَعْتَقَ نَصِيبًا فِي عَبْدٍ، وَلَيْسَ لَهُ مَالٌ اسْتُسْعِيَ الْعَبْدُ غَيْرَ مَشْقُوقٍ عَلَيْهِ، عَلَى نَحْوِ الْكِتَابَةِ‏.‏

٦ ـ باب الْخَطَإِ وَالنِّسْيَانِ فِي الْعَتَاقَةِ وَالطَّلاَقِ وَنَحْوِهِ

٧ ـ باب إِذَا قَالَ رَجُلٌ لِعَبْدِهِ هُوَ للّه وَنَوَى الْعِتْقَ، وَالإِشْهَادُ فِي الْعِتْقِ

٨ ـ باب أُمِّ الْوَلَدِ

٩ ـ باب بَيْعِ الْمُدَبَّرِ

١٠ ـ باب بَيْعِ الْوَلاَءِ وَهِبَتِهِ

١١ ـ باب إِذَا أُسِرَ أَخُو الرَّجُلِ أَوْ عَمُّهُ هَلْ يُفَادَى إِذَا كَانَ مُشْرِكًا

١٢ ـ باب عِتْقِ الْمُشْرِكِ

١٣ ـ باب مَنْ مَلَكَ مِنَ الْعَرَبِ رَقِيقًا فَوَهَبَ وَبَاعَ وَجَامَعَ وَفَدَى وَسَبَى الذُّرِّيَّةَ

١٤ ـ باب فَضْلِ مَنْ أَدَّبَ جَارِيَتَهُ وَعَلَّمَهَ

١٥ ـ باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى اللّه عليه وسلم (‏ الْعَبِيدُ إِخْوَانُكُمْ فَأَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَأْكُلُونَ )‏

١٦ ـ باب الْعَبْدِ إِذَا أَحْسَنَ عِبَادَةَ رَبِّهِ وَنَصَحَ سَيِّدَهُ

١٧ ـ باب كَرَاهِيَةِ التَّطَاوُلِ عَلَى الرَّقِيقِ

١٨ ـ باب إِذَا أَتَاهُ خَادِمُهُ بِطَعَامِهِ

١٩ ـ باب الْعَبْدُ رَاعٍ فِي مَالِ سَيِّدِهِ وَنَسَبَ النَّبِيُّ صلى اللّه عليه وسلم الْمَالَ إِلَى السَّيِّدِ

٢٠ ـ باب إِذَا ضَرَبَ الْعَبْدَ فَلْيَجْتَنِبِ الْوَجْهَ