سُورَةُ التَّحْريِمِ مَدَنِيَّةٌ

وَهِيَ اثْنَتَا عَشَرَةَ آيَةً

١

(لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللّه لَكَ) " ١ " : هي سريته مارية، كما أخرجه الحاكم والنسائي، من حديث ابن عباس،والطبراني من حديث أبي هريرة، والضياء في المختارة من حديث عمر.

٣

(وَإِذ أسَرَّ النَّبيُّ إِلى بَعضِ أَزواجِهِ حَديثاً) " ٣ " هي حفصة، وهو تحريم مارية، كما في حديث أبي هريرة وعمر.

(فَلَمَّا نَبَّأَت بِهِ) " ٣ " أخبرت به، كما في الأحاديث المذكورة.

(عَرَّفَ بَعضَهُ وَأَعرَضَ عَن بَعضٍ) " ٣ " قال مجاهد: الذي عرف أمر مارية، وأعرض عن قوله: (إِن أباك وأباها يليان الناس بعدي) مخافة أن يفشو. أخرجه ابن أبي حاتم.

٤

(إِن تَتُوبا إِلى اللّه ... وَإِن تَظاهَرا) " ٤ " هما عائشة وحفصة، كما في الصحيح عن عمر، لما سأله ابن عباس.

(وَصالِحُ المُؤمِنينَ) " ٤ " قال صلى اللّه عليه وسلم: (أبو بكر وعمر) أخرجه الطبراني في الأوسط، من حديث ابن مسعود.

وأخرجه أيضا عن ابن عمر وابن عباس موقوفا.

وأخرج ابن أبي حاتم مثله عن الضحاك وغيرهس.

وأخرج عن سعيد بن جبير قال: نزلت في عمر خاصة.

١٠

(اِمرَأَتَ نُوحٍ) " ١٠ " والهة. (وَاِمرَأَتَ لُوطٍ) والعة.