سُورَةُ الْجُمُعَةِ مَدَنِيَّةٌ

وَهِيَ إِحْدَى عَشَرَةَ آيَةً

٣

(وَآخرينَ مِنهُم لَمَّا يَلحَقوا بِهِم) " ٣ " أخرج البخاري، عن أبي هريرة مرفوعا: أنهم قوم سلمان.

وأخرج ابن أبي حاتم، عن مجاهد قال: هم الأعاجم.