(وَالصَّفَّاتِ) ألاية " ١ " أخرج ابن أبي حاتم، عن ابن مسعود: أن المراد بالثلاثة الملائكة.
(قالَ قائِلٌ مِنهُم إِنَّي كانَ لي قَرينٌ) " ٥١ " قال السدي: هما شريكان في بني إسرائيل، أحدهما مؤمن والآخر كافر. أخرجه ابن أبي حاتم.
وفي العجائب للكرماني: إنهما يهوذا ونطروس.
(فَبَشَّرناهُ بِغُلامٍ حَليمٍ) " ١٠١ " : إلى آخر القصة.. فيه قولان مشهوران: إسماعيل أو إسحاق. وقد أفردت في ذلك تأليفا ضمنته حجج كل من القولين.
وأخرج عن الحسن: أن اسمه جرير.
(آل ياسين) " ١٣٠ " : هو محمدن وىله: أقاربه المؤمنون من بني هاشم والمطلب. وقيل: كل مؤمن تقي.
وقيل: ياسين كتاب من كتب اللّه، فهو كقولك: آل القرآن. حكاه الكرماني في عجائبه.
(فالتَقَمَهُ الحُوتُ) " ١٤٢ " قال قتادة: يقال له لخم: أخرجه ابن أبي حاتم.
(فَنَبَذناهُ بِالعَراءِ) " ١٤٥ " : قال جعفر: بشاطىء دجلة. أخرجه ابن أبي حاتم.
وقيل: بأرض اليمن. حكاه ابن كثير.
(إِلى مائَةِ أَلفٍ أَو يَزيدَونَ) " ١٤٧ " في حديث مرفوع: يزيدون عشرين الفا. أخرجه ابن أبي حاتم من حديث أبي بن كعب.
وأخرج عن ابن عباس: ثلاثين ألفا. وفي رواية: أربعين ألفا.