سُورَةُ الْإسْرَاءِ مَكِّيَّةٌ

وَهِيَ مِائَةٌ وَإِحْدَى عَشَرَةَ آيَةً

٥

(بَعَثنا عَلَيكُم عِبادا لَنا) " ٥ " قال ابن عباس وقتادة: بعث اللّه عليهم جالوت. أخرجه ابن أبي حاتم.

وفي العجائب للكرماني: قيل: هم سنجاريب وجنوده، وقيل: العمالقة، وقيل: هم قوم مؤمنون، بدليل إضافتهم إليه تعالى.

٧

(فإذا جاءَ وَعدُ الآَخِرةِ) " ٧ " قال عطية ومجاهد: بعث عليهم في الآخرة بختنصر. أخرجه ابن أبي حاتم.

٥٦

(اُدعوا الَّذينَ زَعمتُم مِن دُونِهِ) " ٥٦ " قال ابن عباس: عيسى وأمه، وعزيز. أخرجه ابن أبي حاتم.

٦٠

(وَالشَجَرَةَ المَلعونَةَ في القُرآنِ) " ٦٠ " قال ابن عباس: عيسى وأمه، وعزيز. أخرجه ابن أبي حاتم.

٧٣

(وَإِن كادوا لَيَفتِنونَكَ) " ٧٣ " : نزلت في رجال من قريش، منهم أمية بن خلف، وأبو جهل. أخرجه ابن أبي حاتم عن ابن عباس.

٧٦

(وَإِن كادوا لَيَستَفِزونَك) " ٧٦ " نزلت في اليهود، كما أخرجه البيهقي في الدلائل، من مرسل عبد الرحمن بن غنم.

٨٠

(مُدخَلَ صِدقٍ) " ٨٠ " قال مطر الوراق: المدينة، قال: و (مُخرَجَ صِدقٍ) مكة. أخرجه ابن أبي حاتم.

٨٥

(وَيَسألونَكَ عِنِ الروحِ) " ٨٥ " أخرج الشيخان وغيرهما، عن ابن مسعود: أن السائلين اليهود.

وأخرج الترمذي، عن ابن عباس: أنهم قريش.

٩٠

(وَقالوا لَن نُؤمِنَ لَكَ حَتَّى تَفجُرَ لَنا) " ٩٠ " الآية.. سمى ابن عباس من قائلي ذلك: عبد اللّه بن أمية. اخرجه ابن أبي حاتم.

١٠١

(تِسعَ آَياتٍ بَيِّناتٍ) " ١٠١ " قال ابن عباس: هي: الطوفان، والجراد، والقمل، والضفادع، والدم، والعصا، واليد، والسنون، ونقص الثمرات. أخرجه ابن أبي حاتم.

وأخرج عن سعيد بن جبير قال: كان بين كل آيتين من هذه التسع ثلاثون يوما.

وأخرج عن زيد بن أسلم قال: كانت في تسع سنين، في كل سنة آية. واللّه سبحانه وتعالى أعلم