{هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ}
{هُدًى} حال من {الكتاب}، الجار {للمحسنين} متعلق بنعت لـ{رحمة}.
{الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ}
{الذين} نعت للمحسنين، جملة {هم يوقنون} معطوفة على جملة الصلة، و{هم} الثانية توكيد للأولى.
{أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}
الجار {من ربهم} متعلق بنعت لـ{هدى}، {هم} ضمير فصل لا محل له.
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللّه بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ}
جملة {ومن الناس من يشتري} مستأنفة، والجار متعلق بخبر المبتدأ {مَن} ، والمصدر المؤول {ليُضِلَّ} مجرور متعلق بـ {يشتري}، الجار {بغير} متعلق بحال من فاعل {يشتري}، و {هزوا} مفعول ثان، جملة {أولئك لهم عذاب} معترضة بين المتعاطفين، وجملة {لهم عذاب} خبر المبتدأ.
{وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ}
جملة الشرط معطوفة على جملة الصلة المتقدمة {يشتري} لا محل لها، {مستكبرا} حال من الضمير في {ولَّى}، {كأن} مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن، وجملة لم {يسمعها} خبر {كأن} ، وجملة {كأن لم يسمعها} حال ثانية من فاعل {ولَّى}، وجملة {كأن في أذنيه وقرا} حال ثالثة من فاعل {ولَّى}، وجملة {فبشِّره} معطوفة على جملة {ولَّى} .
{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ}
جملة {لهم جنات} خبر {إنَّ} في محل رفع، الجار {لهم} متعلق بخبر المبتدأ الثاني
{خَالِدِينَ فِيهَا وَعْدَ اللّه حَقًّا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}
{خالدين} حال من الضمير في {لهم}، الجار {فيما} متعلق بـ{خالدين}، {وعد}: مفعول مطلق عامله محذوف أي: وَعَد اللّه ذلك وعدا، وهو مصدر مؤكد لنفسه؛ لأن قوله {لهم جنات} في معنى: وعدهم اللّه ذلك، وجملة {وَعْدَ} مستأنفة، و{حقا} مفعول مطلق عامله محذوف، وهو مصدر مؤكد لغيره أي: لمضمون الجملة الأولى، والتقدير: أَحُقُّ ذلك حقا، والجملة مستأنفة، وجملة {وهو العزيز} مستأنفة و{الحكيم} خبر ثالث.
{خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الأرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنـزلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ}
الجار {بغير} متعلق بحال من السموات، وجملة {ترونها} نعت لـ{عمد}، والمصدر المؤول {أن تمِيد} مفعول لأجله أي: خشية، الجار {من كل} متعلق بـ{أنبتنا}.
{هَذَا خَلْقُ اللّه فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ}
جملة {فأروني} معطوفة على جملة {هذا خلق}، {ما} اسم استفهام مبتدأ، {ذا} اسم موصول خبر، وجملة {ماذا خلق} مفعول به ثان للفعل {أروني}، وجملة {بل الظالمون في ضلال} مستأنفة
{وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ للّه وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللّه غَنِيٌّ حَمِيدٌ}
{أن} تفسيرية، والجملة بعدها مفسرة؛ لأنه تقدمها ما هو بمعنى القول دون حروفه، {من} اسم شرط مبتدأ، والرابط في جواب الشرط مقدر أي: عنه.
{وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللّه}
الواو مستأنفة، {إذ} مفعول لاذْكُر مقدرا، وجملة {وهو يعظه} حالية. وقوله {يا بُني}: منادى مضاف منصوب، وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم، والياء الثانية مضاف إليه.
{وَوَصَّيْنَا الإنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ}
جملة {ووصَّينا} مستأنفة، وجملة {حملته أمه} معترضة، وجملة {وفصاله في عامين} معطوفة على جملة {حملته}، {وهنا} مصدر في موضع الحال من {أمه}، الجار {على وهن} متعلق بنعت لـ {وهنا}، {أن} تفسيرية، وجملة {اشكر لي} مفسِّرة للوصية، وجملة {إليَّ المصير} مستأنفة.
{وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ْ}
جملة الشرط معطوفة على جملة {وصَّيْنَا} المصدر المؤول {أن تشرك} مجرور متعلق بـ {جاهداك}، {ما} موصول مفعول به، الجار {لك} متعلق بالخبر، الجار {به} متعلق بحال من {علم} ، قوله {معروفًا}: نائب مفعول مطلق نابت عنه صفته، أي: صحابا معروفا، و{ثم} في قوله: {ثم إليَّ} حرف استئناف، والجملة مستأنفة، وجملة {فأنبئكم} معطوفة على جملة {إليَّ مرجعكم}.
{يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الأرْضِ يَأْتِ بِهَا اللّه}
جملة {يا بني} مستأنفة في حيز القول، جملة {إنها} وخبرها جواب النداء، وجملة الشرط وجوابه خبر {إنَّ}، {تك}: فعل مضارع مجزوم بالسكون المقدر على النون المحذوفة للتخفيف، والهاء في {إنها} ضمير القصة، واسم {تك} ضمير مستتر يعود على الحسنة أو السيئة المفهومين من السياق. الجار {من خردل} متعلق بنعت لـ{حبة}، الجار {في صخرة} متعلق بخبر {تكن}، وجملة {فتكن في صخرة} معطوفة على {تك مثقال}.
{يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ}
جملة {يا بني} مستأنفة في حيز القول، وجملة {أقم} جواب النداء مستأنفة.
{وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلا تَمْشِ فِي الأرْضِ مَرَحًا}
الجار {للناس} متعلق بـ{تُصَعِّر}، {مرحا} مصدر في موضع الحال.
{وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الأصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ}
الفعل {اقصد} لازم بمعنى اقتصد، و{مِنْ} في {مِنْ صوتِك} تبعيضية، ووحَّد {صوت} في قوله {لصوت}؛ لأنه يراد به الجنس
{أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللّه سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللّه بِغَيْرِ عِلْمٍ}
المصدر المؤول مِنْ {أَنّ} وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعوله {تروا}، {ظاهرة} حال من {نعمه}، وجملة {ومن الناس} مستأنفة، الجار {بغير} متعلق بحال من الضمير في {يجادل}، الجار {في اللّه} متعلق بـ {يجادل}.
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنـزلَ اللّه قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ}
جملة الشرط معطوفة على جملة الصلة {يجادل}، و نائب فاعل {قيل} ضمير المصدر، ومقول القول بعد {قالوا} مقدر أي: لا نتبع ما أنـزل اللّه بل نتبع. قوله {أو لو كان}: الهمزة للاستفهام، والواو حالية، {لو} حرف شرط غير جازم ، وهذه الواو عطفت على حال مقدرة للاستقصاء أي: أيتبعونه في كل حال، ولو كان الشيطان يدعوهم؟ وجملة {ولو كان} حالية من الواو في {يتبعونه}، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله أي: اتبعوه.
{وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللّه وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللّه عَاقِبَةُ الأمُورِ}
جملة {ومن يُسْلم} مستأنفة، و{من} شرطية مبتدأ، جملة {وهو محسن} حالية، الجار {إلى اللّه} متعلق بالفعل. وجملة {وإلى اللّه عاقبة الأمور} مستأنفة.
{إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا}
جملة {إلينا مرجعهم} مستأنفة، وجملة {فننبِّئهم} معطوفة على جملة {إلينا مرجعهم}.
{نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلا}
جملة {نمتعهم} مستأنفة، {قليلا} نائب مفعول مطلق.
{وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ لَيَقُولُنَّ اللّه}
جملة {ولئن سألتهم} مستأنفة، {مَن} اسم استفهام مبتدأ، {اللّه} فاعل لفعل محذوف أي: خلقهنَّ اللّه، وجملة {مَنْ خلق} مفعول به ثان للسؤال المعلق بالاستفهام. وقوله {ليقولُن}: اللام واقعة في جواب القسم، وجملة القسم المقدرة مستأنفة. والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال، والواو المحذوفة لالتقاء الساكنين فاعل.
{للّه مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ}
جملة {للّه ما في السموات} مستأنفة، الجار {في السموات} متعلق بالصلة المقدرة.
{وَلَوْ أَنَّمَا فِي الأرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللّه}
جملة {ولو أن ...} معطوفة على جملة {للّه ما في السموات}، و{أنَّ} وما بعدها في تأويل مصدر فاعل بـ {ثبت}، والجار {في الأرض} متعلق بالصلة، الجار {من شجرة} متعلق بحال من {ما}، {أقلام} خبر أن، جملة {والبحر يمده} حالية من فاعل {ثبت}. الجار {من بعده} متعلق بحال من {سبعة أبحر}، و{سبعة} فاعل، وجملة {ما نفدت كلمات} جواب الشرط.
{مَا خَلْقُكُمْ وَلا بَعْثُكُمْ إِلا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ إِنَّ اللّه سَمِيعٌ بَصِيرٌ}
جملة {كنفس} متعلق بالخبر، وجملة {إن اللّه سميع} مستأنفة
{أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللّه يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ اللّه بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ {ترَ}، جملة {كل يجري} حال من {الشمس والقمر}، والمصدر المؤول الثاني معطوف على المصدر الأول، الجار {بما} متعلق بـ {خبير}.
{ذَلِكَ بِأَنَّ اللّه هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللّه هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}
المصدر المؤول متعلق بخبر {ذلك} ، {هو} ضمير فصل لا محل له، والمصدر المؤول الثاني معطوف على الأول، {هو} الثانية ضمير فصل، و{الكبير} خبر ثان.
{أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَةِ اللّه لِيُرِيَكُمْ مِنْ آيَاتِهِ}
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعول الرؤية، الجار {بنعمة} متعلق بحال من فاعل {تجري}، والمصدر المجرور {ليريكم} متعلق بـ {تجري}.
{وَإِذَا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللّه مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ}
جملة الشرط معطوفة على الاستئنافية {ألم تر}، وجملة الشرط الثانية {فلمَّا نجَّاهم} معطوفة على جملة الشرط الأولى، وجواب {لمَّا} مقدر أي: انقسموا فريقين، وجملة {فمنهم مقتصد} معطوفة على جواب الشرط، وجملة {وما يجحد إلا كل} مستأنفة.
{وَاخْشَوْا يَوْمًا لا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللّه حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا}
جملة { لا يجزي والد} نعت لـ {يوما}، والرابط مقدر أي: فيه، وقوله {ولا مولود} مبتدأ، و جاز الابتداء بالنكرة لتقدُّم النفي، و{هو} مبتدأ ثان و{جازٍ}: خبر للمبتدأ الثاني مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة، الجار {عن والده} متعلق بـ{جازٍ}، و{شيئا} نائب مفعول مطلق أي: جزاء قليلا أو كثيرا، وجملة {ولا مولود هو جاز} معطوفة على جملة {لا يجزي والد}، والرابط مقدر أي: فيه، وجملة {هو جاز} خبر المبتدأ {مولود}. جملة {إن وعد اللّه حق} مستأنفة في حيز النداء، وجملة {لا تغرنَّكم الحياة} معطوفة على المستأنفة {إن وعد اللّه حق}.
{إِنَّ اللّه عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنـزلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللّه عَلِيمٌ خَبِيرٌ}
جملة {عنده علم الساعة} خبر إن، وجملة {وينـزل الغيث} معطوفة على جملة {عنده علم} ، جملة {ماذا تكسب} في محل نصب سدَّت مسدَّ مفعولَيْ {تدري}، وقوله {ماذا}: {ما} اسم استفهام مبتدأ، و{ذا} اسم موصول خبر، وجملة {بأيِّ أرض تموت} سدَّت مسدَّ مفعولَيْ {تدري}، وجملة {وما تدري نفس} معطوفة على جملة {إن اللّه عنده}