سُورَةُ الَّيْلِ مَكِّيَّةٌ

وَهِيَ إِحْدَى وَ عِشْرُونَ آيَةً

٢

قال {والنّهار إ ذا تجلّى} {وما خلق الذّكر والأُنثى} فهذه الواو واو عطف عطف بها على الواو التي في القسم الأول.

وقال بعضهم {وما خلق الذّكر والأُنثى} فجعل القسم بالخلق كأنه أقسم بما خلق ثم فسره وجلعه بدلا من {ما}.