سُورَةُ الطَّلَاقِ مَدَنِيَّةٌ

وَهِيَ اثْنَتَا عَشَرَةَ آيَةً

٣

قال {قدْراً}

وقال بعضهم {قدراً} وهما لغتان.

٦

وقال {مّ ن وُجْد كُمْ} و"الوُجْد": المقد رة ومن العرب من يكسر في هذا المعنى. فاما "الوجْدُ" إذا [١٧٦ ب] فتحت الواو فهو "الحُبُّ". وهو في المعنى - و اللّه أعلم - "أسْك نُوهُنّ م نْ حيْثُ سكنْتُم م مّا تقْد رُون عليه".

١٢

وقال {وم ن الأرْض م ثْلهُنّ} فجعل {الأرْض} جماعة كما تقول: "هلك الشاةُ والبع يرُ" وانت تعني جميع الشاء وجميع الإ ب ل*.