[قال] {هُدًى ورحْمةً لّ لْمُحْس ن ين} لأن قوله {الـم [١] ت لْك آياتُ الْك تاب الْحك يم } [٢] معرفة فهذا خبر المعرفة.
وقال {أن اشْكُرْ للّه} وهي "ب أن اشْكُر اللّه".
وقال {وف صالُهُ ف ي عاميْن } أيْ في انقضاء عامين ولم يذكر الانقضاء كما قال {وسْئل الْقرْية} يعني أهْل القرية.
سورة ( لقمان )
وقال {إ ن تكُ م ثْقال حبّةٍ} بلغت [١٥٩ ب] أي: "إ نْ تكُنْ خط يئةٌ م ثْقال حبّةٍ" ورفع بعضُهم فجعلها "كان" الذي لا يحتاج إلى خبر كأنه "بلغ مثقالُ حبّةٍ".
وقال {إ نّهآ إ ن تكُ م ثْقال حبّةٍ مّ نْ خرْدلٍ} يقول "إ نْ تكُنْ المعْصيةُ مثقال حبّةٍ من خرْدل".
وقال {أولوْ كان الشّيْطانُ يدْعُوهُمْ} هنا ألف استفهام ادخلها على واو العطف.
وقال {ولوْ أنّما ف ي الأرْض م ن شجرةٍ أقْلامٌ والْبحْرُ يمُدُّهُ} رفع على الابتداء ونصب على القطع. ورفع الاقلام على خبر "أنّ"*.
سورة ( لقمان )
وقال {وما تدْر ي نفْسٌ ب أيّ أرْضٍ تمُوتُ} وقد تقول: "أيُّ امْرأةٍ جاءتْك" و"أيّةُ امْرأةٍ جاءتْك".