قوله عز وجل : وَالْعَصْرِ (١).
هو الدهر أقسم به.
وقوله عز وجل : لَفِي خُسْرٍ (٢).
لفى عقوبة بذنوبه ، وأن يخسر أهله ، ومنزله فى الجنة.